الصحوة الاجتماعيةمنوعات

كن محسنا

فللإحْسَان ثمرات عظيمة تتجلَّى في:

1- تماسك بنيان المجتمع، وحمايته مِن الخراب والتَّهلكة ووقايته مِن الآفات الاجتماعيَّة.

2- المحسن يكون في معيَّة الله عزَّ وجلَّ، ومَن كان الله معه فإنَّه لا يخاف بأسًا ولا رهقًا.

3- المحسن يكتسب بإحسانه محبَّة الله عزَّ وجلَّ.

4- للمحسنين أجر عظيم في الآخرة حيث يكونون في مأمن مِن الخوف والحزن.

5- المحسن قريب مِن رحمة الله عزَّ وجلَّ.

6- الإحْسَان هو وسيلة المجتمع للرُّقي والتَّقدُّم، وإذا كان صنوه، أي: العدل وسيلة لحفظ النَّوع البَشَريِّ فإنَّ الإحْسَان هو وسيلة تقدمه ورقيِّه؛ لأنَّه يؤدِّي إلى توثيق الرَّوابط وتوفير التَّعاون.

7- الإحْسَان وسيلة لإزالة ما في النُّفوس مِن الكدر وسوء الفهم وسوء الظَّنِّ ونحو ذلك.

8- الإحْسَان في عبادة الخالق يمنع عن المعاصي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى